Loading
في الجزء الثاني للفيلم، يحيط الجدل بالكنيسة الإنجيلية التي ساعد “إيدير ماسيدو” في تأسيسها، وعليه تجاوز خيانات وهجمات سياسية وخسارته لأحبابه.